عند حلول عام 2023، كنا قد وصلنا إلى منتصف المدة الزمنية المحددة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (2015-2030). ومع ذلك ،أشارت التقارير الأممية إلى أن 85% من الأهداف على المسار الفاشل وأن بعضها أصبح أشبه بـ"أشباح" – أهدافًا مُعلنة لكنها غيرواقعية.
مراجعة جريئة هادفة لتغيير المسار نحوتحقيق واقعي وأثر فعال في 2030 كما تناقش الندوة دور التكنولوجيا والإبتكار في تسريع التقدم بعد وعود الأحلام للثورة الصناعية الرابعة التي أنتجت بعض الحلول ولكنها أقل بكثير مما انتظره العالم وسببت خيبات أمل.
وتاتي هذه الندوة ايمانا من المعهد بضرورة الوقوف على واقع المؤشرات والتقدم المحرز او الفجوات التي ما زالت المنطقة العربية تعاني منها في انتاج المؤشرات والابلاغ عنها.
إضافة تعليق جديد