تواجه المجتمعات الإحصائية في وقتنا الراهن العديد من الصعوبات والتعقيدات في عملها، إذ أن هناك تبايناً وتفاوتاً بين الأرقام الإحصائية الصادرة عن الأجهزة الإحصائية وتلك التي تنتجهات الجهات المالكة للسجلات الإدراية، كما أن هناك اختلافات جوهرية بين أدلة التصنيف المستخدمة بين الجهات، الأمر الذي يضع مستخدمي البيانات الإحصائية أمام مجموعة من المؤشرات والبيانات الإحصائية المتباينة، وقد يُعزى السبب في ذلك إلى ما يلي:
إضافة تعليق جديد